1- أنا سعيد جدًا لأن هذه هي المرة الثانية التي أظهر فيها أمام القراء. تم نشر هذا الكتاب الذي بين يديك لأول مرة في عام 2005 من قبل دار نشر نوبيهار تحت اسم Gotinen Peşiyan va Biwejên Region Botan. ومنذ ذلك الحين أضفت إليه الكثير من "الكلمات" و"الكلمات"، حتى أصبح الكتاب أكبر بكثير من ذي قبل. وبما أن طبعته السابقة نفدت طباعتها وما زال الناس بحاجة إليها، فقد أردت نشرها في شكلها النهائي.
2- الأمثال تأتي أولاً ثم الأمثال... الكتاب يحتوي على الأمثال ثم الأمثال.
3- أردت أن أضرب مثالاً على كل كلمة وتعبير (خاص). بالإضافة إلى ذلك، استعارة كل عبارة كردية من عبارة تركية لها نفس المعنى. وأعتقد أن تلك الكلمات والتعبيرات ستكون أكثر قابلية للفهم. لكن، كما هو معروف، كان حجم الكتاب كبيرًا. كما أن حجم الكتاب يعني صعوبة طباعة الكتاب.
4- لكي تفهم النكتة جيداً، تم ترجمة أصل تلك الكلمات إلى اللغة التركية، وتم تفسيرها باللغتين الكردية والتركية. عندما يقرأ القراء كلمة أو تعبيرًا ويرون معناها وتفسيرها في كلتا اللغتين، أعتقد أن ذلك سيجعل القراء الذين لا يتقنون اللغة الكردية يتعلمون لغتهم أكثر. ولم أكن بحاجة إلى شرح تلك الكلمات والعبارات التي يكون معناها بديهيًا.
5- هناك بعض الكلمات والعبارات التي لا يمكن ترجمتها. على سبيل المثال: عبارة "سقطت شغفه". بأي حال من الأحوال لا يمكن ترجمة أصله؛ عدد كاف من الناس يمكن أن يفسروا. ولهذا السبب شرحت الكثير منهم.
5
6- لقد قدمت وشرحت معاني "الكلمات" والعبارات حسب علمي. ومن الممكن أن تكون هناك فجوات في التفسير والتفسير. وكما هو معروف، ليس المهم، المهم هو أصلهم الذي ينتمون إليه.
7- عند ترجمة الكلمات والعبارات إلى لغة أخرى، يفقد معناها الأدبي أيضًا؛ هذا امر طبيعي.
إذا كنت قد قدمت خدمة للأدب واللغة الكردية بهذا العمل، فسأعتبر نفسي محظوظاً.
العمل هو عون الله لنا.